
كتبت: أسماء طارق محمد
الكتابة الأدبية هي نوع خاص من الكتابة، وربما أهم ملامحه هو أنه نوع الكتابة المختص في كتابة الآداب، والتي تنقسم إلى «الرواية والقصة والشعر والنثر»، باختلاف أنواع كلٍّ من هذه الأركان، وفي إطار رحلتنا في تغطية العالم الأدبي أجرينا هذا الحوار مع الأديبة المبدعة «فاطمة أسامة» لتأخذنا معها في جولة بين جدران صنعتها من الذهب الخالص في مشوارها الأدبي.
الأديبة «فاطمة أسامة» الملقبة بـ «بنت المرج» ذات الـ 20 عامًا والتي برعت في كتابة الأدب تارة في الشعر وتارة أخرى في الخواطر وتارة أيضًا في الرواية.
«فاطمة أسامة»: صدر لي رواية «شيء جميل» والأن أحضر لـ «كوكب الروح».
حدثينا عن الكتابة بالنسبة لكِ وعن من حببكِ بعالم الكتابة؟
الكتابة هي حياة بالنسبة لي وأحببتها من تلقاء نفسي لأنها موهبتي أولًا وثانيًا لحبي الجم للقراءة.
حدثينا عن كاتبك المفضل شعرًا ورواية؟
شعرًا أفضل الشاعر «عمرو حسن» ورواية أحب قراءة أعمال الأديب الدكتور «أحمد خالد توفيق» والملقب بـ «العراب»، وأتعلم منها كثيرًا.
كم عدد الحفلات والندوات الأدبية التي حضرتيها وهل أقمتي حفلك المنفرد الأول أم أنه لازال حلمًا قيد التحقيق؟
أقمت حفلي المنفرد الأول يوم الجمعة الموافق 21 من شهر أكتوبر وقد كان أيضًا حفلًا توقيع كتابي المنفرد الأول «شيء جميل»، كما شاركت قبل هذا في 8 حفلات.