
كتبت: أماني إبراهيم عبدالغني الطوخي.
تم تحت رعاية الأستاذ الدكتور “خالد محمود جعفر” رئيس جامعة مدينة السادات، والأستاذ الدكتور ” شريف محمد علي” نائب رئيس جامعة مدينة السادات لشئون التعليم والطلاب، و الأستاذ الدكتور “خميس محمد خميس” عميد كلية التربية والأستاذة الدكتورة ” مني الحرون “وكيل الكلية لشئون التعليم والطلاب، والأستاذة الدكتورة “إيمان علي دياب” رائد الأسرة بكلية التربية تنظيم احتفالية يوم الثلاثاء الموافق ٢٩ من شهر نوفمبر بكلية التربية جامعة مدينة السادات بمناسبة تشكيل أسرة جديدة من الأسر الفنية بالكلية أسرة “شباب مشرق”
الأستاذة الدكتورة “منى الحرون” وكيل الكلية لشئون التعليم والطلاب.
الأستاذة الدكتورة ” إيمان على دياب” رائد الأسرة”شباب مشرق”.
لا بد من فريق عمل متعاون لإحداث النجاح والوصول إلى المُبتغى لذلك نتقدم بالشكر إلى رائد مساعد الأسرة الدكتورة “فاطمة فاطمة إمام”
مقرر الأسرة الأستاذ “محمد عربي محجوب”
مقرر مساعد الأسرة “محمد السيد محمد عوض”
كل الشكر والتقدير للمتحدثة الرسمية لأسرة شباب مشرق ومُقدِمة الحفل الأستاذة الطالبة”نادية مصطفى سرور”
كما كانت هناك العديد من الفقرات التي صُوِبَ الضوء نحوها وبدايتها فقرة تلاوة القرآن الكريم للقارئ: أحمد أشرف خفاجة
وفقرة الإنشاد الديني التي استمتع بها الجميع للمنشد “أحمد محمد البهواشي”
فقرة وطنية وديويتو غنائي قام بتقديمها “شبل محمود خطاب”
فقرة دويتو غنائي وشعر قام بتقديمها “إسلام شاكر”
وسَط السرور لا بد من بعض البكاء، ولكن! بكاء محبب تأثرا بما رجفت به القلوب أبان إلقاءً مميز من الشاعرة التي جذبت أنظار العابرين ونزفت دموع الصامتين بحديث في بحور الشعر موزونٌ مُقفى، تحية إليها الشاعرة الفنانة “أسماء حماد”.
وقامت بأداء فقرة الغناء ” إسراء محمود خميس ” إليها كل الشكر والتقدير.
انتهى الحديث وآن وقت الختام للحديث عن من لا يمكننا التعبير عن مدى محبتنا لهم ولا يمكن لبعض الكلمات والحروف أن تصف مجهودهم المبذول على كل ندوة أو احتفالية تُقام بالكلية وتنظيمهم الدقيق، نتقدم بخالص الشكر والتقدير بقلوب ممتلئة بالمحبة والإحترام إلى هيئة رعايا الطلاب بكلية التربية والمسئولين عنها.
الأستاذ”محمد سمير الطوخي”
مسؤول اللجنة الرياضية بكلية التربية الأستاذ ” محمد عبدالمرضي الفقي”
الأستاذة “علية عبدالسلام بلال”
الأستاذة “إيمان عبدالمحسن علي”
الأستاذة “إيمان مصطفى شكري”
آن وقت رفع الأقلام وتجفيف الورق، آن وقت تراقص الكلمات والأحرف على الأسطر فرحةً لذا أختم الحديث بكلمة طيبة…
حينما يُفتح لك الباب هرول نحو المعالي وانزلق في آفاق المجد تسمو، لا شيء في الطريق يُعركل خُطانا وإن توقفنا فلا يُطيل الوقف عند المعضلة، نحن الذين على دروب المبدعين نسير، نحن الأمل، نحن شباب الوطن.