إسلام محمود حلمي ، يهوي الكتابة منذ الصغر حتي أصبح كاتب روائي ، يبلغ من العمر 23 عام من محافظة البحيرة.
متي بدأت مشوارك في الكتابة؟ ومن الذي ساعدك في خوض هذا المجال؟
الكتابة هواية من صغري كنت بحب أكتب بس من بداية ٢٠١٨ بدأت أنمي الموهبة لما أحد الصديقات شافت خاطرة ليا وبدأت تقنعني بالموضوع، بدأت اقرأ ولقيت نفسي في كتابة الرعب الننفسي، كتبت أول قصة بعنوان بوتاجاز..
وشاركت في كتب مجمعة
كتاب اوراق الخريف الصادر عن دار يافي
ومسرحية ب.ط قهوة بطعم الكورونا
وروايتي الأولي “الأشْيب”هتصدر عن دار البشير للنشر والتوزيع في معرض القاهرة الدولي ٢٠٢١.
ما هي طقوسك في الكتابة؟ وطريقتك في جمع المصادر؟ وكيف توفق بين الحياة الأسرية والتأليف؟
دائما ما أخذ الفكرة الخامسة، عن أي موضوع كان، فحين تستحضرني الفكرة أكتب عنها.
أحب الجلوس في غرفتي إن كنت في المنزل وسماع موسيقى الچاز مع كوب من القوة، وأنا أكتب.
هل طرقت باب النشر الإلكتروني أم ما زلت تفضل النشر التقليدي؟
في الفترة دي بإذن الله عندي خطوة لكتاب قصصي.. وهنشره الكتروني.
هل أنت مع أم ضد الكتابة بالعامية و لماذا ؟
أنا برجح العامية، ولا ضدها..
وعن نفسي أقدس اللغة العربية الفصحى.