
حوار: آلاء كمال
إسلام الخضري، من محافظة دمياط، 27 سنة، روائي وقصصي، صدر له روايتين مطبوعتين ورقيًا، وهما: رواية (بلد المهاليك)، وجزئها الثاني (حَوران Zoya)،
وصدر له قصتين منشورتين بهيئة PDF، بأسماء: (اللوتس البيضاء) و(الفتىٰ).
مين كان مصدر إلهامك سواء شخصية أو اشياء معنوية؟
أشياء معنوية (التهمييش)، لكن بعدها كان الإيمان، وده من زوجتي؛ كانت دائمًا نِعم الداعم.
إية صعوبات الكتابة بالنسبالك؟
أعتقد إن أصعب فترة عمومًا للكاتب هي: فترة جمع المعلومات المطلوبة للرواية.
بتقيم نفسك على أساس إية؟
مقدرش أقيم نفسي،
أنا أقل من أني أدي لنفسي تقييم، واثق في قلمي جدًا، لكن التقييم للقارئ والناقد الأدبي.
إية آخر أخبار أعمالك؟
أنا بكتب في فئة جديدة عليا وهي: الاجتماعي،
أتمنى لما تكمل تكون في مستوى قوي يليق بالقارئ.
إية الرسالة إللي حابب توجهها لمتابعينك؟
إن الكاتب مهما عظم شأنه في حاجة دائمًا للدعم،
محتاج للثقة، وإن الكاتب إنسان محتاج وجودهم كأصدقاء، مش مجرد قُراء فقط.