
حوار: آلاء كمال
جهاد مدحت، مقيمة بمدينة 6 أكتوبر، طالبة بكلية الخدمة الأجتماعية جامعة حلوان، عمرها 21 عامًا.
تقول جهاد:”الكتابة هوايتي التي مع الوقت باتت جزء من روحي، بتحييني، هي النفس الذي استنشقه بعد كل موقف جيد مررت به، وبعد كل صدمة رغم شغفي في أن أنشر أول عمل لي في هذه السنة ولكن أراد الله أن أنشر في وقت أخر ، الحمد لله على كل شئ ، و الكتابة أملي الوحيد في الحياة.
مين كان مصدر إلهامك سواء شخصية أو أشياء معنوية؟
قدوتي هو الكاتب عمرو عبد المجيد، والدكتور إبراهيم الفقي -رحمة الله عليه- وإلهامي دائمًا هو الواقع، والعلاقات الاجتماعية هي مساحة كتاباتي.
إية صعوبات الكتابة بالنسبالك؟
الكتابة نفسها مفيهاش صعوبات، لكن الصعوبات بتيجي بعد الكتابة، إزاي كل قاريء هيفهم كتاباتي؟ وإزاي هتوصله الفكرة؟
بتقيمي نفسك على أساس إية؟
أنا تقييمي لنفسي مبني على رأي القارئ، كل كتاباتي بحبها وبكتبها لهدف؛ لكن التقييم بالنسبالي هو رأي القارئ؛ عشان كده دي الصعوبة إللي بتقابلني بعد الكتابة.
إية أخر أخبار أعمالك؟
بحضر لعمل هينزل في معرض الكتاب 2022 بإذن الله، وهيكون أول أعمالي.
إية الرسالة إللي حابة توجهيها لمتابعينك؟
شكرًا لكل من دعمني وقرأ لي حرفًا، لولا وجودكم ما أكملتُ حلمي.